٤ - قد بدت البغضاء من أفواههم [٣: ١١٨]
قرأ عبد الله {بدا} لأن الفاعل مؤنث مجازي، أو على معنى البغض. البحر ٣: ٣٩.
٥ - إن تمسسكم حسنة تسؤهم [٣: ١٢٠]
قرأ السلمي بالياء، لأن تأنيث الحسنة مجازي. البحر ٣: ٤٣.
٦ - وتذهب ريحكم [٨: ٤٦]
قرأ عيسى بن عمر بالياء، وجزم الياء، وقرأ أبو حيوة وأبان عن عصمت عن عاصم: {ويذهب} بالياء ونصب الياء. البحر ٤: ٥٠٣، ابن خالويه: ٤٩.
٧ - وترهقهم ذلة [١٠: ٢٧]
{يرهقهم} بالياء، بعضهم. ابن خالويه: ٥٧، البحر ٥: ١٤٨.
٨ - أو تأتيهم الساعة بغتة [١٢: ١٠٧]
قرأ أبو حفص وبشر بن عبيد: {أو يأتيهم الساعة} بالياء. البحر ٥: ٣٥٢، ابن خالويه: ٩١.
٩ - ولكن يناله التقوى منكم [٢٢: ٣٧]
قرأ مالك بن دينار والأعرج وابن يعمر والزهري وإسحاق الكوفي عن عاصم والزعفراني ويعقوب: {تناله} بالتاء. البحر ٦: ٣٧٠، ابن خالويه: ٩٥، الإتحاف: ٣١٥.
١٠ - ولا تأخذكم بهما رأفة ... [٢٤: ٢]
قرأ علي بن أبي طالب والسلمي وابن مقسم وداود بن أبي هند عن مجاهد: {ويأخذكم} بالياء، لأن تأنيث الرأفة مجاز، وحسن ذلك الفصل.
وقرأ الجمهور بالتاء، لتأنيث الرأفة لفظًا. البحر ٦: ٤٢٩، ابن خالويه: ١٠٠.
١١ - يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار [٢٤: ٣٥]
قرأ ابن عباس والحسن {يمسسه} بالياء، وحسنه الفصل وأن تأنيث النار مجازى. البحر ٦: ٤٥٧، ابن خالويه ١٠٢.