للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

على ما هو المختار عند البصريين، ولو أعمل الأول لأضمر في الثاني ما يطلبه عند الجميع.

الرضي ١: ٧٢.

وقال أبو حيان: «أعمل الثاني على الأفصح، وعلى ما جاء في القرآن» البحر ٣: ١٢٧، النهر: ١٢٧.

«إعمال الأول لم يرد في القرآن لقلته»، البحر ٤: ٣٣٩.

٧ - جاء العاملان المتنازعان فعلين في كثير من المواضع في القرآن.

٨ - جاء العاملان المتنازعان وصفين:

{رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل} [٤: ١٦٥]

{إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون} [٧: ١٨٨]

{وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون} [٢١: ١٠٩].

٩ - جاء المتنازعان فعلا ووصفا:

{فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب} [٣: ٣٩].

{ولا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا} [٣١: ٣٣].

١٠ - جاء المتنازعان مصدرين:

{ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين} [٢: ٣٦].

{تبصرة وذكرى لكل عبد منيب} [٥٠: ٨].

١١ - جاءت العوامل المتنازعة ثلاثة مصادر:

{وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين} [١٦: ٨٩].

١٢ - المتنازع فعل ومصدر:

{وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى} [١١: ١٠٢].

{سبحانه وتعالى عما يصفون} [٦: ١٠٠].

{وجعلناه هدى لبنى إسرائيل} [٣٢: ٢٣].

١٣ - المتنازع فعل ومصدران:

{فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة} [٥: ١٤].

<<  <  ج: ص:  >  >>