للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٠ - ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنين [٢٥:١٨]

٢١ - عليها تسعة عشر [٣٠:٧٤]

٢٢ - وأتممناها بعشر [١٤٢:٧]

٢٣ - وليال عشر [٢:٨٩]

٢٤ - يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا [٢٣٤:٢]

٢٥ - يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشراً [١٠٣:٢٠]

٢٦ - فإن أتممت عشراً فمن عندك [٢٧:٢٨]

٢٧ - تلك عشرة كاملة [١٩٦:٢]

٢٨ - إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين [٦٥:٨]

٢٩ - إن يكن منكم مائة يغلبوا ألفاً [٦٥:٨]

٣٠ - فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين [٦٦:٨]

٣١ - وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيد [١٤٧:٣٧]

٣٢ - وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله [٦٦:٨]

تمييز العدد من ثلاثة إلى عشرة بجمع التصحيح وبجمع الكثرة

١ - كمثل حبة أنبتت سبع سنابل [٢٦١:٢]

في الكشاف ٣١:١. «فإن قبل: هلا قيل: سبع سنبلات، على حقه من التمييز بجمع القلة، كما قال: {وسبع سنبلات خضر}؟

قلت: هذا لما قدمت عند قوله: {ثلاثة قروء} من وقع أمثلة الجمع متعاورة مواقعها».

وفي البحر ٣٠٤:٢ - ٣٠٥: «واختص هذا العدد، لأن (السبع) أكثر أعداد العشرة، والسبعين أكثر

أعداد الألف.

والعرب كثيراً ما تراعي هذه الأعداد. قال تعالى: {سبع سنابل} {وسبع

<<  <  ج: ص:  >  >>