١٨: ٥، ٢١: ٣٦، ٢٥: ٨، ٤١، ٢٧: ٨١، ٢٩: ١٩، ٣٠: ٥٣، ٣٣: ١٣، ٣٥: ٤٠، ٣٨: ٧٠، ٤٥: ٣٢، ٤٦: ٩، ٥٣: ٢٣، ٢٨، ٧٢: ٢٥.
[وإن] ٤: ١١٧، ٤: ٢٦، ٢١: ١٠٩، ١١١.
جاء بعد [إن] الفعل الماضي في هذه المواضع:
٩: ١٠٧، ١٧: ٥٢، ٢٠: ١٠٣، ٢٣: ١١٤، ٣٥: ٤١، ٣٦: ٢٩، ٥٣، ٤٦: ٢٦.
٧ - تحتمل [إن] أن تكون نافية وأن تكون شرطية في قوله تعالى:
١ - {فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك} [١٠: ٩٤].
الظاهر أنها شرطية، وقيل نافية. البحر ٥: ١٩١.
٢ - {قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين} [٤٣: ٨١].
عن الحسن وابن عباس والسدي وقتادة [إن] نافية. البحر ٨: ٢٨ - ٢٩، العكبري ٢: ١٢٠، المغني ١: ٢١، البيان ٢: ٣٥٥.
٣ - {ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه} [٤٦: ٢٦].
كقوله: {كانوا أكثر منكم وأشد قوة وآثارا} وقوله: {هم أحسن أثاثا ورئيا}.
وفي المغني ١: ٢١ «ويؤيد الأول قوله تعالى: {مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم}».
٤ - {لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين} [٢١: ١٧].
قال الحسن، وجريح، وقتادة [إن] نافية. البحر ٦: ٣٠٢، العكبري ٢: ٦٩، المغني ١: ٢١.
وقرئ بكسر الهمزة على أن [إن] نافية في قوله تعالى:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute