قال ابن الأنباري: ٢٢٠: «القوس أنثى، يقال: هي القوس، وكذلك القوس التي في السماء التي يقال: هي أمان من الغرق، وقال السجستاني: وكذلك القوس: قليل تمر يبقى في أسفل الجملة .. وتصغيرها قويس وربما قالوا: قويسة، ويقال في الجمع أقواس وقس وقياس».
الكأس
الكأس والفأس مؤنثان الفراء: ٨٥
قال ابن الأنباري: ٢١٤: «والكأس مؤنثة، وكذلك الفأس، قال الله عز وجل:{يطاف عليهم بكأس من معين. بيضاء لذة للشاربين} وفي قراءة عبد الله صفراء.
ويقال في الجمع أكواس وكؤوس وكئاس، وقال الفراء: الكأس: الإناء بما فيه، فإذا أخذنا ما فيه فليس بكأس؛ كما أن المهدى: الطبق الذي عليه الهدية، فإذا أخذ ما عليه وبقى فارغًا رجع إلى اسمه إن كان طبقًا أو خوانًا أو غير ذلك».
والبلغة: ٦٧
وقال بعض المفسرين: الكأس: الخمر ...
وقال السجستاني: ٩: «الكأس مؤنثة، وجمعها أكؤس وكؤوس وكياس».
١ - قال الله تعالى: يطاف عليهم بكأس من معين. بيضاء لذة للشاربين.
[٤٥:٣٧ - ٤٦]
٢ - بأكواب وأباريق وكأس من معين. لا يصدعون عنها [١٨:٥٦ - ١٩]
٣ - إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورًا [٥:٧٦]
٤ - يتنازعون كأسًا لا لغو فيها ولا تأثيم [٢٣:٥٢]
٥ - ويسقون فيها كأسًا كان مزاجها زنجبيلاً [١٧:٧٦]
٦ - وكأسًا دهاقًا [٣٤:٧٨]
اللبوس
قال الفراء: ٢٥: «واللبوس إذا نويت بها درع الحديد خاصة أنثت، فإذا كان