للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في البحر ٧: ١٩ «إضراب عن مقدر».

١٣ - ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون [٢٩: ٦٣]

١٤ - فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب بل عجبت ويسخرون ... [٣٧: ١١ - ١٢]

إضراب عن مقدر دل عليه {فاستفتهم} أو عن الأمر بالاستفتاء. الجمل ٣: ٥٢٧.

١٥ - ولقد أوحى إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين بل الله فاعبد وكن من الشاكرين [٣٩: ٦٥ - ٦٦]

في الكشاف ٣: ٣٥٥: «رد لما أمروه به من استلام بعض آلهتهم، كأنه قال: لا تعبد ما أمروك بعبادته بل إن كنت عاقلاً فاعبد الله، فحذف الشرط وجعل تقديم المفعول عوضا منه».

١٦ - وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون بل متعت هؤلاء وآباءهم حتى جاءهم الحق ... [٤٣: ٢٨ - ٢٩]

إضراب عن محذوف ينساق إليه الكلام، كأنه قيل: وجعلها كلمة باقية في عقبه بأن أوصاهم بها رجاء أن يرجع إليها من أشرك منهم، فلم يحصل ما ترجاه بل متعت هؤلاء. الجمل ٤: ٨١.

١٧ - لا إله إلا هو يحيي ويميت ربكم ورب آبائكم الأولين بل هم في شك يلعبون ... [٤٤: ٨ - ٩]

في الجمل ٤: ٩٩: «إضراب عن محذوف، كأنه قيل: فليسوا بموقنين بل هم في شك» وانظر الكشاف ٣: ٤٣٠.

١٨ - قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ بل كذبوا بالحق لما جاءهم. ... [٥٠: ٤ - ٥]

<<  <  ج: ص:  >  >>