٥ - أوليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم ... [٣٦: ٨١].
في الجمل ٣: ٥٢٢: «{بلى} جواب من جهته تعالى، وتصريح بما أفاده الاستفهام الإنكاري من تقرير ما بعد النفي وإيذان بتعين الجواب، نطقوا به أو تلعثموا فيه. وقوله:{وهو الخلاق} عطف على ما يفيده الإيجاب، أي بلى وهو قادر على ذلك وهو الخلاق العليم». البحر ٧: ٣٤٨، القرطبي ١٥: ٦٠.
٦ - وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ... [٣٩: ٧١].
في البحر ٧: ٤٤٣: «{قالوا بلى} أي قد جاءتنا ... وهذا اعتراف بقيام الحجة عليهم».