(٢) أخرجه البخاري (٧٤٤٠). (٣) رواه مسلم، وقد تقدم تخريجه. (٤) البخاري (٧٤١٦) ومسلم (١٤٤٩). (٥) لم نقف عليه بهذا اللفظ، ثم وجدت في «العلل ومعرفة الرجال» للإمام أحمد رواية ابنه عبد الله (٣٦٣٨) قال عبد الله: قلت لأبي: ترى المسيب بن شريك كان يكذب؟ قال: معاذ الله، ولكنه كان يخطئ. قال أبي: سمعته يدعو دعاءً حسنًا، وكان في دعائه بعض ما ينكره الجهمية؛ سمعته يقول: نور أشرق له وجهك». (٦) أخرجه الطبراني في «الدعاء» (١٧٢٥) عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في دعائه لأهل قباء، ونسبه السيوطي ـ كما في «كنز العمال» (٥١٠٠) ـ للديلمي أيضًا، وقال: «وفيه نافع أبو هرمز متروك». وأخرجه ابن أبي الدنيا في «الشكر» (١١) والبيهقي في «شعب الإيمان» (٤٢٦٦) عن الحسن البصري قوله.