للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كما عطلته القدريةُ عن كمال قدرته ومشيئته.

فنحن لا ننكر التأويل، بل حقيقةُ العلم هو التأويلُ، والراسخون في العلم هم أهل التأويل، ولكن أي التأويلينِ؟ فنحن أسعدُ بتأويل التفسير من غيرنا، وغيرنا أشقى بتأويل التحريف منَّا، والله الموفِّق للصواب.

* * * * *