(٢) اللسان (ثنى) : ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٧. وقوله "بعده" الضمير عائد بالتذكير إلى معنى العافية في البيت السالف. ورواية اللسان وأبي عبيدة "وكل خير صالح"، ثم روى الأخير: "رب مثاني الآي والقرآن" (٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٧ "أم الكتاب" بدل من "الفرقان". (٤) في المطبوعة "تبين" ولا معنى لها، ومكان هذه الكلمة بياض في المخطوطة. و "ثنين": كررن مرة بعد مرة. وقوله "الدواني" مكانها بياض في المخطوطة. وكأنه أراد جمع دانية، ووصفها بأنها "دواني"، أي قطوفها دانية. (٥) في المطبوعة: "وجود" مكان "وجوب" في الموضعين السالفين. وفي المطبوعة "ولما يثنى من السور"، وهي في المخطوطة: "ولما هي المئين ... " وكلتاهما خطأ. وقد سلف في ص: ١٠٣ قوله: "وأما المثاني، فإنها ما ثنى المئين فتلاها، وكان المئون لها أوائل، وكان المثاني لها ثواني" وثنى: أتى ثانيًا له.