(٢) في المطبوعة: ((بلعاماً)) بصرف الاسم الأعجمى. (٣) الثانية ((أؤامر)) بالهمز، وهي اللغة الفصحى. والأولى: ((أوامر)) بالواو، بطرح الهمز، وليست بفصيحة، ولكن جرى بها هذا الخبر. وانظر التعليق التالي. (٤) في المطبوعة: ((فآمر عليهم)) ، وأثبت ما في المخطوطة. ((وامر)) ، مثل ((آمر)) ، ولكنها لغة غير مستجادة. وانظر التعليق السالف. (٥) في المطبوعة: ((إني آمرت)) ، حذف ((قد)) ، وجعل ((وامرت)) ((آمرت)) ، وتابعت المخطوطة، كما أسلفت في التعليقات السالفة وفي الآتية أيضاً. (٦) عبث الناشر بهذه الجملة بالزيادة والتحريف والحذف، فجعلها هكذا: ((فقال: حتى أوامر ربى، فآمر، فلم يأمره بشيء)) . وأثبت الصواب من المخطوطة ((أوامر)) و ((وامر)) كل ذلك كما جرى عليه ما سلف، بالواو. وأما قوله: ((فلم يحر إليه شيء)) ، أي: لم يرجع إليه شيء. ((حار إليه يحور حوراً)) ، رجع إليه، ومنه حاوره محاورة حواراً)) في الكلام. وقولهم ((أحار عليه جوابه)) ، و ((أحرت له جواباً)) ، و ((ما أحار بكلمة)) . (٧) جعلها في المطبوعة أيضاً: ((قد وامرت فلم يأمرني بشيء)) ، وانظر التعليق السالف. (٨) في المطبوعة: ((في المرة الأولى)) ، زاد ((في)) ، والذي في المخطوطة أعلى. (٩) في المطبوعة: ((لتستقبلهم)) ، حذف الفاء والنون. (١٠) في المطبوعة ((تستقبلهم)) ، وأثبت ما في المخطوطة. (١١) في المطبوعة: ((مكنيه)) ، غير ما في المخطوطة. (١٢) في المخطوطة، أسقط ((ورفعهما)) ، والصواب ما في المطبوعة، وابن كثير. (١٣) في المطبوعة، وتفسير ابن كثير: (( ... أتى المعلولى = أو قال: طريقاً من المعلولى)) ، وهو لا معنى له. وفي المخطوطة: ((العلول)) و ((بين العلول)) ، وصححت قراءتها كما أثبتها، لأن جيش موسى لما نزل به العذاب، فهلك منه سبعون ألفاً، صار من بقى منه فلولا. هذا ما رجحته. (١٤) في المطبوعة: ((ولا تتقدم)) ، كما في ابن كثير، وأثبت ما في المخطوطة. (١٥) الأثر: ١٥٤٢٠ - ((المعتمر)) هو ((المعتمر بن سليمان بن طرخان التيمي)) ، الإمام المشهور، مضى مرارًا. وأبوه، هو ((سليمان بن طرخان التيمي)) ، ويعرف بالتيمي، وكنيته ((أبو المعتمر)) ، مضى مرارًا. و ((سيار)) الذي روى عنه هو: ((سيار بن سلامة)) ، أبو المنهال الرياحي، الثقة المعروف، مضى برقم: ٥٤٧٨. وهذا الخبر، رواه ابن كثير في تفسيره ٣: ٥٩٥، ٥٩٦، والسيوطي في الدر المنثور ٣: ١٤٧، مختصراً. (١٦) في المطبوعة: ((فبلغنى)) ، وأثبت ما في المخطوطة. (١٧) الزيادة بين القوسين من تاريخ الطبري. (١٨) في المطبوعة: ((وادع)) بالواو، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ. (١٩) في المطبوعة: ((يرفعونه)) ، وفي التاريخ: ((يرفقونه)) ، والصواب ما أثبت، من ((الرقة)) ، وهي الرحمة والشفقة، يعنى ما زالوا به لكى يرق لهم قلبه.