(٢) في التاريخ: ((فما سار عليها غير قليل حتى ربضت به)) . (٣) ((الإذلاق)) : أن يبلغ منه الجهد، حتى يقلق ويتضور، وفي حديث ماعز: ((أنه صلى الله عليه وسلم أمر برجمه، فلما أذلقته الحجارة جمز وفر)) ، أي بلغت منه الجهد حتى قلق. (٤) في ى المطبوعة: ((أما ترى الملائكة تردني)) ، وفي المخطوطة: ((ألا ترى الملائكة ألا تردني عن وجهي)) ، وأثبت ما في التاريخ. (٥) في المطبوعة ((فضربها)) ، والصواب من المخطوطة والتاريخ. (٦) في المطبوعة: ((فأنطلقت به حتى إذا أشرفت على رأس ... )) ، وفي المخطوطة أسقط (به)) من الجملة كلها وأثبت ما في التاريخ، وإن كان هناك ((على جبل حسبان)) ، بغير ((رأس)) . وانظر ((حسبان)) في التعليق: ١، فقد كان في المطبوعة هنا، كمثله هناك. (٧) في المطبوعة: ((ولا يدعو ... بشر)) ، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ. (٨) ((اندلع لسانه)) : خرج من الفم، واسترخى، وسقط على العنفقة كلسان الكلب. وفي أثر آخر عن بلعم: ((إن الله لعنه، فأدلع لسانه، فسقطت أسلته على صدره، فبقيت كذلك)) . (٩) في التاريخ: ((رأس أمته وبنى أبيه، من كان منهم في مدين، هو كان كبيرهم، برجل ... )) . (١٠) في المطبوعة: ((لا أطيعك)) ، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ. (١١) في المخطوطة، والتاريخ: ((يحوس)) بالحاء المهملة. من قولهم: ((تركت فلاناً يحوس بنى فلان ويجوسهم)) (بالجيم أيضاً) يتخللهم، ويطلب فيهم، ويدوسهم. و ((الذئب يحوس الغنم)) ، يتخللها ويفرقها. وفي المطبوعة: ((يجوس)) بالجيم. (١٢) في التاريخ: ((عليهما القبة) ٩. (١٣) في التاريخ والمخطوطة: (٠ لحيته)) ، والصواب ما في المطبوعة، كما سيأتي دليل ذلك من إعطاء بنى إسرائيل ((اللحى)) بنى فنخاص. (١٤) في المطبوعة: ((الفشة)) ، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ و ((القبة)) (بكسر القاف وفتح الباء مخففة) وهي من الكرش، ((الحفث)) (بفتح فكسر) ذات الطرائق من الكرش، و ((القبة)) الأخرى إلى جنبه، وليس فيها طرائق. (١٥) قوله: ((والبكر)) معطوف على قوله: ((تعطى بنى إسرائيل ... القبة ... )) . (١٦) الأثر: ١٥٤٢٢ - رواه ابن جرير في تاريخه ١: ٢٢٦، ٢٢٧. (١٧) ((فيهلكون)) ساقطة من المخطوطة والمطبوعة، وهي ثابتة في الأثر السالف ١٥٤١١، وفي التاريخ. (١٨) الأثر: ١٥٤٢٣ - مضى برقم: ١٥٤١١، وهو في التاريخ ١: ٢٢٧، ٢٢٨.