للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧ - فانظر كيف كان عاقبة المنذرين ... [٣٧: ٧٣].

١٨ - أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم [٤٠: ٢١].

(وكيف) خبر (كان) القرطبي ١٥: ٣٠٤ أو (كان) تامة البيان ٢: ٣٣٠.

١٩ - أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم [٤٠: ٨٢].

٢٠ - فانظر كيف كان عاقبة المكذبين ... [٤٣: ٢٥].

٢١ - أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم [٤٧: ١٠].

وعلقت (كيف) الفعل (ترى) في هذه المواضع:

١ - ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة [١٤: ٢٤].

٢ - ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ... [٢٥: ٤٥].

في البحر ٦: ٥٠٢ - ٥٠٣: «(كيف) سؤال عن حال في موضع نصب بمد. والجملة في موضع متعلق {ألم تر} لأن (تر) معلقة، والجملة الاستفهامية التي هي معلق عنها فعل القلب (الاستفهام فيها) ليس باقيا على حقيقته، فالمعنى: ألم تر إلى مد ربك الظل. في المغني ١: ١٧٤: الجملة بدل من المفرد.

٣ - أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده [٢٩: ١٩].

٤ - ألم تر كيف خلق الله سبع سموات طباقا [٧١: ١٥].

٥ - ألم تر كيف فعل ربك بعاد ... [٨٩: ٦].

(كيف) مفعول مطلق: المغني ١: ١٧٣.

٦ - ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل [١٠٥: ١].

في الكشاف ٤: ٢٣٤: «(كيف) في موضع نصب بفعل ربك، لا (بألم تر) لما في كيف من معنى الاستفهام».

في البحر ٨: ٥١٢: «(تر) معلقة، والجملة التي فيها الاستفهام في موضع نصب، و (كيف) معمول لفعل»: مفعول مطلق عند ابن هشام. المغني ١: ١٧٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>