٢ - ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب [٣: ١٩٧].
العكبري ١: ٨٩ - ٩٠، البحر ٣: ١٢٦.
٣ - وما كان الله ليطلعكم على الغيب ... [٣: ١٧٩].
٤ - ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ... [٦: ١١١].
في البحر ٤: ٢٠٦: «{ما كانوا ليؤمنوا} أبلغ في النفي من (لم يؤمنوا) لأن فيه نفي التأهل والصلاحية للإيمان ولذلك جاءت لام الجحود في الخبر».
٥ - وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ... [٧: ٤٣].
٦ - ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل [٧: ١٠١].
في الإتيان بلام الجحود مبالغة في نفي القابلية والوقوع وهو أبلغ من تسلط النفي على الفعل بغير لام. البحر ٤: ٣٦٥٣.
٧ - وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ... [٨: ٣٣].
في الكشاف ٢: ١٢٤: «اللام لتأكيد النفي والدلالة على أن تعذيبهم وأنت بين أظهرهم غير مستقيم في الحكمة لأن عادة الله وقضية حكمه ألا يعذب قوما عذاب استئصال ما دام نبيهم بين أظهرهم». قرأ أبو السمال بفتح اللام في (ليعذبهم). البحر ٤: ٤٨٩، ابن خالويه ٤٩ - ٥٠.
٨ - فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون [٩: ٧٠].
٩ - وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون [٩: ١١٥].
١٠ - وما كان المؤمنون لينفروا كافة ... [٩: ١٢٢].
١١ - ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات وما كانوا ليؤمنوا ... [١٠: ١٣].