الجمل ٣: ٤٢٢.
٢١ - ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين ... [٣٣: ٢٣ - ٢٤].
في العكبري ٢: ١٠٠: «يجوز أن تكون لام العاقبة وأن يتعلق بصدق، أو بزادهم، أو بما بدلوا».
وفي القرطبي ٧: ٥٣٤٢: «أي أمر الله بالجهاد ليجزي الصادقين».
وفي البحر ٧: ٢٢٣: «قيل: لام الصيرورة. وقيل: لام التعليل، ويتعلق بقوله: {وما بدلوا تبديلا}».
٢٢ - وجعل لله أندادا ليضل عن سبيله [٣٩: ٨].
اللام لام العلة. وقيل: لام العاقبة. البحر ٧: ٤١٨، الجمل ٣: ٥٩٧.
٢٣ - لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ليكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ... [٣٩: ٣٤ - ٣٥].
في القرطبي ٦: ٥٧٠١: «أي صدقوا ليكفروا الله عنهم».
وفي البحر ٧: ٤٢٨: «(ليكفر) متعلق بالمحسنين، أي الذين أحسنوا ليكفروا، أو بمحذوف، أي يسر لهم ليكفر».
وفي الجمل ٣: ٦٠٩: «متعلق بمحذوف، أي يسر لهم ذلك ليكفر أو بالمحسنين واللام للعاقبة. من السمين».
٢٤ - وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون لتستووا على ظهوره [٤٣: ١٢ - ١٣].
في البحر ٨: ٧: «الظاهر أنها لام كي. قال الحوفي: ومن أثبت لام الصيرورة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute