التسكين والكسر في (ليقضوا، وليطوفوا) غيث النفع: ١٧٣ - ١٧٤، النشر ٢: ٣٠٦، الإتحاف: ٣١٤، شرح الشاطبية: ٢٥١، اللامات ٩٠.
جاء كسر لام الأمر في الشواذ في هذه المواضع:
١ - فمن شهد منكم الشهر فليصمه ... [٢: ١٨٥].
في البحر ٢: ٤١: «قرأ الجمهور بسكون اللام في (فليصمه) أجروا ذلك مجرى (فعل) فخففوا وأصلها الكسر. وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي والحسن والزهري وأبو حيوة وعيسى الثقفي بالكسر، وكذلك قرءوا لام الأمر في جميع القرآن، نحو (فليكتب. وليملل)«بالكسر» القرطبي ١: ٦٧٥».
٢ - فليملل وليه بالعدل ... [٢: ٢٨٢].
بكسر اللام عن الحسن. ابن خالويه: ١٨، الإتحاف: ١٦٦.
٣ - وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا ... [٤: ٩].
في البحر ٣: ١٧٧: «قرأ الزهري والحسن وأبو حيوة وعيسى بن عمر بكسر لام الأمر في (وليخش) وفي (فليتقوا)(وليقولوا) وقرأ الجمهور بالإسكان، ابن خالويه: ١٨، الإتحاف: ١٦٦».
٤ - فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة [٤: ٧٤].