١١ - ولا تكن من الغافلين ... [٧: ٢٠٥].
١٢ - فلا تكونن من الممترين ... [١٠: ٩٤].
١٣ - ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله [١٠: ٩٥].
١٤ - ولا تكونن من المشركين ... [١٠: ١٠٥].
١٥ - اركب معنا ولا تكن مع الكافرين [١١: ٤٢].
١٦ - ولا تك في ضيق مما يمكرون ... [١٦: ١٢٧].
١٧ - أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين [٢٦: ١٨١].
١٨ - ولا تكن في ضيق مما يمكرون ... [٢٧: ٧٠].
١٩ - ولا تكونن من المشركين ... [٢٨: ٨٧].
٢٠ - وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين [٣٠: ٣١].
٢١ - ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين [٦: ٣٥].
وانظر الشفاء للقاضي عياض ٢: ٩٩ - ١٠٠.
ونظير ذلك قوله تعالى:
١ - فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ... [٢: ١٣٢].
٢ - اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون [٣: ١٠٢].
في الكشاف ١: ٩٥: «معناه: فلا يكن موتكم إلا على حال كونكم ثابتين على الإسلام، فالنهي في الحقيقة عن كونهم على خلاف حال الإسلام إذا ماتوا، كقولك: لا تصل إلا وأنت خاشع، فلا تنهاه عن الصلاة، ولكن عن ترك الخشوع في حال صلاته.
فإن قلت: فأي نكتة في إدخال حرف النهي على الصلاة وليس بمنهي عنها؟ قلت: النكتة فيه إظهار أن الصلاة التي لا خشوع فيها كلا صلاة، فكأنه قال: