للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين [١٨: ١٥].

في الكشاف ٢: ٣٨٢: «وهو تبكيت لأن الإتيان بالسلطان على عبادة الأوثان محال».

وفي القرطبي ٥: ٣٩٨٣: «(لولا) تحضيض بمعنى التعجيز وإذا لم يمكنهم ذلك لم يجب أن يلتفت إلى دعواهم».

وفي البحر ٦: ١٠٦: «(لولا) تحضيض صحبة الإنكار إذ يستحيل وقوع سلطان بين على ذلك فلا يمكن فيه التحضيض الصرف فحضورهم على ذلك على سبيل التعجيز لهم».

٤ - وقالوا لولا يأتينا بآية من ربه أولم تأتيهم بينة ما في الصحف الأولى [٢٠: ١٣٣].

٥ - قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله [٢٧: ٤٦]

في البحر ٧: ٨٢: «وكان في التحضيض تنبيه على الخطأ منهم في استعجال العقوبة وتجهيل لهم في اعتقادهم».

٦ - ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله بما نقول حسبهم جهنم [٥٨: ٨].

٧ - قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون [٦٨: ٢٨].

في البحر ٨: ٣١٣: «أنبهم ووبخهم على تركهم ما حضهم عليه من تسبيح لله».

٨ - نحن خلقناكم فلولا تصدقون ... [٥٦: ٥٧].

في البحر ٨: ٢١١: «هو حض على التصديق».

٩ - ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكرون [٥٦: ٦٢].

حض على التذكير المؤدى إلى الإيمان والإقرار بالنشأة الآخرة.

البحر ٨: ٢١١.

١٠ - لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون [٥٦: ٧٠].

١١ - فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين [٥٦: ٨٣ - ٨٧].

<<  <  ج: ص:  >  >>