للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - {إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة} [٢: ٢٦]. (بعوضة) بالنصب صفة لما، وصفت باسم الجنس. النهر ١: ١١٩، البحر: ١٢٢.

موقف الجمل

جوز في (ما) أن تكون اسم موصول ونكرة موصوفة في هذه الآيات:

٢: ١٧، ٣٦، ٥٧، ٢٢٥، ٣: ٦٦، ١٥٧، ٤: ٤٣، ٥: ٧٦، ١١٦، ٦: ١٣، ٦٠، ٧١، ٨١، ١١٢، ١٢٧، ١٢٩، ١٤٦، ١٥: ٨٤، ٢١: ١٨، ٣٦: ٥٧، ٥٤: ٤، ٨٤: ١٧.

واقتصر على الموصولة أو المصدرية في:

٤: ٦٥، ٦: ٨٠، ١١: ٥٥، ٥٨: ٣.

وضعف النكرة الموصوفة نقلا عن السمين وغيره في قوله تعالى:

١ - {فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه} [٢: ١٠٢].

في الجمل ١: ٨٩: «الظاهر في (ما) أنها موصولة اسمية، وأجاز أبو البقاء أن تكون نكرة موصوفة وليس بواضح».

٢ - {فنصف ما فرضتم} [٢: ٢٣٧].

في الجمل ١: ١٩٤: «(ما) بمعنى الذي. . . . ويضعف جعلها نكرة موصوفة. من السمين».

٣ - {وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم} [٦: ٩٤].

في الجمل ٢: ٩٤: «(ما) موصولة اسمية، ويضعف جعلها نكرة موصولة».

٤ - {قال يا قوم إني بريء مما تشركون} [٦: ٧٨].

<<  <  ج: ص:  >  >>