في البحر ٤: ٣٦٣ - ٣٦٤: «(ما) موصولة، أو مصدرية، أي تلقف إفكهم تسمية للمفعول بالمصدر».
٨ - {فكلوا مما غنتم حلالا طيبا}[٨: ٦٩].
في البحر ٤: ٥٢٠: «(ما) موصولة أو مصدرية».
٩ - {ثم يعودون لما قالوا}[٥٨: ٣].
في المغني ٢: ١٢٨: «وقال أبو الحسن. . . إن المعنى: ثم يعودون للقول، والقول في تأويل المقول، وأي يعودون للمقول فيهن لفظ الظهار، وذلك هو هو الموافق لقول جمهور العلماء: إن العود الموجب للكفارة العود إلى المرأة، لا العود إلى القول نفسه، كما يقول أهل الظاهر». + ص ١٩٧.
١٠ - {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}[٣: ٩٢].
في المغني ٢: ١٩٧: «وقال أبو البقاء في {حتى تنفقوا مما تحبون}: يجوز عند أبي على كون (ما) مصدرية، والمصدر في تأويل اسم المفعول. وهذا يقتضى أن غير أبي على ذلك يجيز ذلك».
١١ - {كلوا من طيبات ما رزقناكم}[٢: ٥٧].
في البحر: ١: ٢١٥: «(ما) موصولة ولا يبعد أن يجوز فيها أن تكون مصدرية فلا يحتاج إلى تقدير ضمير، ويكون يطلق المصدر على المفعول، والأول أسبق إلى الذهن».
١٢ - {فاصدع بما تؤمر}[١٥: ٩٤].
في البحر ٥: ٤٧٠: «وقال الزمخشري: يجوز أن تكون (ما) مصدرية، أي بأمرك مصدر من المبنى للمفعول، وهذا ينبني على مذهب من يجوز أن المصدر يراد به أن والفعل المبنى للمفعول. والصحيح أن ذلك لا يجوز». النهر ص ٤٦٩.