في البحر ٨: ٥٢٥: «الظاهر أنها موصولة، وأجيز أن تكون مصدرية».
١٣ - {والله شهيد على ما تعملون} [٣: ٩٨]. في البحر ٣: ١٣ - ١٤: «(ما) موصولة، وجوزوا أن تكون مصدرية، أي على عملكم».
١٤ - {وتنسون ما تشركون} [٦: ٤١]. في البحر ٤: ١٢٩: «(ما) موصولة. . . وقيل: مصدرية، أي وتنسون إشراككم».
١٥ - {آلله خير أم ما يشركون} [٢٧: ٥٩]. في البحر ٧: ٨٨: «(ما) بمعنى الذي، وقيل: مصدرية، والحذف من الأول، أي أتوحيد الله خير أم عبادة ما يشركون».
١٦ - {والله بصير بما يعملون} [٢: ٩٦]. في البحر ١: / ٣١٢: «(ما) موصولة، وجوزوا أن تكون مصدرية».
١٧ - {فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل} [٧: ١٠١]. في البحر ٤: ٣٥٣: «(ما) موصولة. . . وجوزوا أن تكون مصدرية».
٢ - وجوز أبو حيان المصدرية والموصولة في (ما) من غير ترجيح في قوله تعالى:
١ - {وبدا لهم سيئات ما كسبوا} [٣٩: ٤٨]. في البحر ٧: ٤٣٢: «(ما) تحتمل أن تكون بمعنى الذي. . وأن تكون مصدرية، أي سيئات كسبهم».
٢ - {ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى} [٢: ٢٦٢]. في البحر ٢: ٣٠٧: «(ما) موصولة عائده محذوف، ويجوز أن تكون مصدرية، أي إنفاقهم».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute