للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي المغني ٢: ١٣٧: «وأما من قال: أمرتك بكذا فيشكل، لأن شرط حذف العائد المجرور بالحرف أن يكون الموصول مخفوضا بمثله معنى ومتعلقا».

١٠ - {من أوسط ما تطعمون أهليكم} [٥: ٨٩].

في العكبري ١: ١٢٦: «أي الذي تطعمون منه، أو تطعمونه». البحر ٤: ١٠.

١١ - {إني كفرت بما أشركتمون من قبل} [١٤: ٢٢].

في العكبري ٢: ٣٦: «في (ما) وجهان: أحدهما: هي بمعنى الذي، فتقديره على هذا: بالذي أشركتموني به، أي بالضم. . .».

وفي البحر ٥: ٤٢٠: «قيل (ما) موصولة بمعنى الذي، والتقدير: كفرت بالصنم الذي أشركتمونيه، فحذف العائد».

١٢ - {ولنصبرن على ما آزيتمونا} [١٤: ١٢].

في البحر ٥: ٤١١: «وجوزوا أن يكون بمعنى الذي، والضمير محذوف، أي ما آذيتموناه، وكان أصله (به) أو الباء، فوصل الفعل إلى الضمير؟ قولان».

١٣ - {ولتكبروا الله على ما هداكم} [٢: ١٨٥].

في البحر ٢: ٤٤: «وجوزوا أن تكون (ما) بمعنى الذي، وفيه بعد لأنه يحتاج إلى حذفين: أحدهما: حذف العائد على (ما) أي على الذي هداكموه. . .».

١٤ - {لتكبروا لله على ما هداكم} [٢٢: ٣٧]. .

في الجمل ٣: ١٦٩: «أو موصولة، أي على هدايته إياكم، أو على ما هداكم إليه».

١٥ - {فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل} [٧: ١٠١].

في المغني ٢: ١٣٧: «يحتمل أن يكون الأصل: بما كذبوه، فلا إشكال، أو

<<  <  ج: ص:  >  >>