٢٢ - ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا [٤: ٤٩].
في البحر ٣: ٢٧: «وجوزوا أن يعود الضمير في (ولا يظلمون) إلى الذين يزكون وأن يعود الضمير على (من) على المعنى؛ إذ لو عاد على اللفظ لكان (ولا يظلم) وهو أظهر؛ لأنه أقرب مذكور، ولقطع (بل) ما بعدها عما قبلها. وقيل: يعود على المذكورين: من زكى نفسه ومن يزكيه الله».
العكبري ١: ١٠٣.
٢٣ - ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا [٤: ١٧٢]
في البحر ٣: ٤٠٤ - ٤٠٥: «حمل أولاً على لفظ (من) فأفرد الضمير في (يستنكف) و (يستكبر) ثم حمل على المعنى في قوله: (فسيحشرهم) فالضمير عائد على معنى (من) هذا هو الظاهر، ويحتمل أن يكون الضمير عائدًا على الخلق، لدلالة المعنى عليه، لأن الحشر ليس مختصًا بالمستنكف لأن التفصيل بعده يدل عليه».
٢٤ - من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون [٥: ٦٩].
٢٥ - ومنهم من يستمع إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك [٦: ٢٥].
البحر ٤: ٩٧.
٢٦ - فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون [٧: ٣٥].
٢٧ - من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون [٧: ١٧٨]
البحر ٤: ٤٢٦.
٢٨ - ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون [٩: ٢٣].
٢٩ - ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا [٩: ٤٩].
٣٠ - فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف [١٠: ٧٣]