٣١ - أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة أولئك يؤمنون به ... [١١: ١٧].
البحر ٥: ٢١١.
٣٢ - من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون ... [١١: ١٥].
الجمل ٢: ٣٧٩ - ٣٨٠.
٣٣ - يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله [١٣: ١٣]
الجمل ٢: ٤٨٩.
٣٤ - وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه [١٦: ٣٨ - ٣٩].
الضمير في (يبعثهم) المقدر بعد (بلى) والضمير في (لهم) عائد على معنى (من) في قوله: (من يموت) وكذلك ضمير (يختلفون). البحر ٥: ٤٩١.
٣٥ - من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ... [١٦: ٩٧].
عاد الضمير في (فلنحيينه) على لفظ (من) مفردًا، وفي (لنجزينهم) على معناها فجمع. البحر ٥: ٥٣٤.
٣٦ - ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا ... [١٦: ١٠٦ - ١٠٧].
الضمير في (شرح) عائد على لفظ (من) وفي (فعليهم، ولهم، بأنهم) عائدة على معنى (من). البحر ٥: ٥٤٠.
٣٧ - من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا ... [١٧: ١٨ - ١٩].
الضمائر عادت على لفظ (من) وعاد (أولئك، سعيهم) على المعنى.