«من أنفسكم» «من» لابتداء الغاية. «مما ملكت» «من» للتبعيض، «من شركاء» زائدة لتأكيد الاستفهام الجاري مجرى النفي. البحر ٧: ١٧٠. الجمل ٣: ٣٨٩.
٤٤ - يدبر الأمر من السماء إلى الأرض [٣٢: ٥].
«من» ابتدائية. الجمل ٣: ٤١١.
٤٥ - ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده [٣٥: ٤١].
«من» الأولى زائدة لتأكيد الاستغراق، والثانية لابتداء الغاية، أي من بعد ترك إمساكه. البحر ٧: ٣١٨، الجمل ٣: ٤٩١.
٤٦ - وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء [٣٦: ٢٨].
«من بعده» لابتداء الغاية. «من جند» زائدة. البحر ٧: ٣٣١.
٤٧ - وترى الملائكة حافين من حول العرش [٣٩: ٧٥].
«من» لابتداء الغاية. وقال الأخفش: زائدة. البحر ٧: ٤٤٣.
٤٨ - يلقى الروح من أمره ... [٤٠: ١٥].
لابتداء الغاية. البحر ٧: ٤٥٥.
٤٩ - وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه وفي آذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب [٤١: ٥].
«مما تدعونا» لابتداء الغاية، وكذلك: «ومن بيننا» فالمعنى أن الحجاب ابتدأ منا وابتدأ منك. البحر ٧: ٤٨٤، العكبري ٢: ١١٥، الجمل ٤: ٢٨.
٥٠ - وإنهم لفي شك منه مريب ... [٤١: ٤٥].
«من» ابتدائية، أي لفي شك مبتدأ منه. الجمل ٤: ٤٦.
٥١ - وخلق الجان من مارج من نار ... [٥٥: ١٥].
«من» الأولى لابتداء الغاية. والثانية للتبعيض. وقيل: للبيان. البحر ٨: ١٩٠.
الثانية حال من مارج. العكبري ٢: ١٣٢، الجمل ٤: ٢٥٠.
٥٢ - إنما النجوى من الشيطان ... [٥٨: ٩].
«من الشيطان» خبر المبتدأ و «من» ابتدائية. الجمل ٤: ٢٩٨.