للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(من) للتبعيض، وذهب الزجاج إلى أنها لبيان الجنس. البحر: ٣: ٢٠.

٨ - وأولئك من الصالحين ... [٣: ١١٤].

(من) للتبعيض. وقال ابن عطية: لبيان الجنس، ولم يتقدم شيء فيه إبهام فيبين جنسه. البحر ٣: ٣٦.

٩ - للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم [٣: ١٧٢] ز

(من) للتبيين عند الزمخشري. وهي حال من ضمير (أحسنوا) عند العكبري فتكون (من) للتبعيض؛ وهو قول من يرى أنها لا تكون لبيان الجنس. الكشاف ١: ٢٣٠، البحر ٣: ١١٧، الجمل ١: ٣٣٧.

١٠ - فانكحوا ما طاب لكم من النساء [٤: ٣].

(من) لبيان الجنس للإبهام الذي في (ما) أو للتبعيض، وتتعلق بمحذوف حال، أي كائنا، البحر ٣: ١٦٢، العكبري ١: ٩٧.

١١ - فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه [٤: ٤].

(منه) صفة لشيء، و (من) للتبعيض. وقيل: لبيان الجنس. البحر ٣: ١٦٧.

١٢ - وإن لم ينتهوا عما يقولون ليسمن الذين كفروا منهم عذاب أليم [٥: ٧٣].

(من) للتبعيض، ومن أثبت أنها تكون لبيان الجنس أجاز ذلك هنا ونظره بقوله: {فاجتنبوا الرجس من الأوثان} [٢٢: ٣٠]. البحر ٣: ٥٣٦، الكشاف ١: ٣٥٦.

١٣ - ليبلونكم الله بشيء من الصيد ... [٥: ٩٤].

(من) للتبعيض. وقيل: لبيان الجنس. البحر ٤: ١٦، العكبري ١: ١٢٥. الجمل ١: ٥٢٤.

١٤ - والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار [٩: ١٠٠].

إن أريد بهم جميع الصحابة فمن لبيان الجنس، وإن أريد بهم من شهد بدرًا فمن تبعيضية. الجمل ٢: ٣٠٨، البحر ٥: ٩٢.

١٥ - قل من يرزقكم من السماء والأرض [١٠: ٣١].

(من) لابتداء الغاية، ومن ذهب إلى أن التقدير: من أهل السماء والأرض

<<  <  ج: ص:  >  >>