للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

على صاحبها المجرور. العكبري ١: ١٠١.

٢٧ - وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما [٤: ١٢٨]

(من) متعلقة بخافت، أو حال من (نشوزا). العكبري ١: ١٠٩، الجمل ١: ٤٢٩.

٣٨ - إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده [٤: ١٦٣].

(من بعده) متعلق بأوحينا، أو بالنبيين. ولا يجوز أن يكون حالاً من النبيين، لأنه ظرف زمان، فلا يكون حالاً من الجنة. العكبري ١: ١١٣.

٣٩ - قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم [٤: ١٧٠].

(بالحق) حال، أي ومعه الحق، أو متكلمًا بالحق، أو متعلق بجاء، أي جاد بسبب إقامة الحق. (من ربكم) حال من الحال، أو متعلق بجاء. العكبري ١: ١١٣، الجمل ١:

٤٠ - وبعثنا منهم اثنى عشر نقيبا ... [٥: ١٢].

(منهم) متعلق بالفعل، أو حال من (اثنى عشر). العكبري ١: ١١٧، الجمل ١: ٤٧٠.

٤١ - قد جاءكم من الله نور ... [٥: ١٥].

(من) متعلق بالفعل أو حال من (نور). العكبري ١: ١١٨.

٤٢ - وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق [٥: ٨٤].

(من الحق) حال من فاعل (جاءنا) أو متعلق به. الجمل ١: ٥١٩.

٤٣ - ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل [٥: ٩٥].

(منكم) حال من فاعل (قتله) و (متعمدا) حال منه عند من أجاز تعدد الحال، ومن منع قال: (من) لبيان الجنس متعلق بقتله. الجمل ١: ٥٢٦.

٤٤ - قد سألها قوم من قبلكم ... [٥: ١٠٢].

العكبري: «من قبلكم» متعلق بسألها، ولا يجوز أن يكون صفة لقوم أو حالا منها. لأنه ظرف زمان: فلا يكون صفة ولا خبرا للجثة.

وهذا الذي ذكره صحيح في الزمان المجرد من الوصف، أما إذا وصف فيكون

<<  <  ج: ص:  >  >>