للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١ - فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء [١٤: ٢١].

استفهام معناه توبيخهم وتقريعهم وقد علموا أنهم لن يغنوا. البحر ٥: ٤١٦.

١٢ - فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ [٢٢: ١٥].

١٣ - إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره [٣٩: ٣٨].

١٤ - أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته [٣٩: ٣٨].

١٥ - هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل [١٢: ٦٤].

هذا توقيف وتقرير. البحر ٥: ٣٢٢.

١٦ - قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا [١٨: ١٠٣].

١٧ - قل هل أنبئكم بشر من ذلك ... [٥: ٦٠].

١٨ - هل أنبئكم على من تنزل الشياطين [٢٦: ٢٢١].

استفهام توقيف وتقرير. النهر ٦: ٤٥.

١٩ - يوم نقول لجهنم هل امتلأت. . .

٢٠ - وتقول هل من مزيد ... [٥٠: ٣٠].

في الخصائص ٣: ٦٣ - ٦٤: «(هل) مبقاة على استفهامها، وذلك كقولك للرجل لا شك في ضعفه عن الأمر: هل ضعفت؟ وللإنسان يحب الحياة: هل تحب الحياة، وكأن الاستفهام إنما دخل هذا الموضع ليتبع الجواب عنه بأن يقال: نعم».

وفي البحر ٨: ١٢٧: «(هل امتلأت) تقرير وتوقيف. لا سؤال الاستفهام حقيقة، لأنه تعالى عالم بأحوال جهنم».

٢١ - فنقبوا في البلاد هل من محيص ... [٥٠: ٣٦].

في البحر ٨: ١٢٩: «على إضمار القول، أي يقولون، واحتمال ألا يكون ثم قول، فيكون توقيفًا وتقريرًا».

٢٢ - هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون [٨٣: ٣٦].

هو استفهام بمعنى التقرير للمؤمنين. البحر ٨: ٤٤٣، وقال الرضي ٢: ٣٦١: للتقرير في الإثبات.

<<  <  ج: ص:  >  >>