٢٣ - فيقولوا هل نحن منظرون ... [٢٦: ٢٠٣].
في البحر ٦: ٤٣: «هذا على جهة التمني منهم، والرغبة حيث لا تنفع الرغبة». وفي الجمل ٣: ٢٩٥: «استفهام تحسر وطمع في المحال».
٢٤ - يقولون هل إلى مرد من سبيل ... [٤٢: ٤٤].
٢٥ - فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا ... [٧: ٥٣].
في القرطبي ٣: ٢٦٥٤: «استفهام فيه معنى التمني».
وفي البحر ٤: ٣٠٦: «يسألون عن وجه الخلاص في وقت لا خلاص فيه».
٢٦ - فهل إلى خروج من سبيل ... [٤٠: ١١].
في الكشاف ٣: ٣٦٤: «هذا كلام من غلب عليه اليأس والقنوط».
٢٧ - قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا [١٨: ٦٦].
في القرطبي ٥: ٤٠٥٦: «هذا سؤال الملاطف المبالغ في حسن الأدب، المعنى: هل يتفق لك ويخف عليك؟». البحر ٦: ١٤٨.
٢٨ - فقل هل لك إلى أن تزكى ... [٧٩: ١٨].
أمره تعالى أن يخاطبه بالاستفهام الذي معناه العرض ليستدعيه بالتلطف. الجمل ٤: ٤٧٣.
٢٩ - فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا [١٨: ٩٤].
استفهام على جهة حسن الأدب، القرطبي ٥: ٤٠٩٨، البحر ٦: ١٦٤.
٣٠ - يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء [٥: ١١٢].
في البحر ٤: ٥٣: «قال ابن الأنباري: لا يجوز لأحد أن يتوهم أن الحواريين شكوا في قدرة الله، وإنما هو كما يقول الإنسان لصاحبه: هل تستطيع أن تقوم معي، وهو يعلم أنه مستطيع له، ولكنه يريد: هل يسهل عليك».
٣١ - هل أدلكم على من يكفله [٢٠: ٤٠].
٣٢ - قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد [٢٠: ١٢٠].
في البحر ٦: ٢٨٥: «على سبيل الاستفهام الذي يشعر بالنصح ويؤثر قبول من