بمعنى: تبع ولحق، فاحتمل أن يكون مضمنا معنى اللازم، ولذلك فسره ابن عباس وغيره بأزف وقرب. أو مزيد اللام في مفعوله». ابن خالويه: ١١٠ وانظر المقتضب ٢: ٣٧.
١٠ - أغويناهم كما غوينا ... [٢٨: ٦٣].
في ابن خالويه: ١١٣: «(كما غوينا) بكسر الواو، أبان عن عاصم، وبعض الشاميين. قال ابن خالويه: وليس ذلك مختارًا؛ لأن كلام العرب: غويت من الضلالة، وغويت من البشم».
نقل هذا كله البحر ٧: ١٢٨.
١١ - وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا ... [٤٢: ٢٨].
في الإتحاف: ٣٨٣: «عن الأعمش (قنطوا) بكسر النون لغة». البحر ٧: ٥١٨.
١٢ - وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله ... [٨٥: ٨].
في ابن خالويه: ١٧١ «بكسر القاف أبو حيوه». البحر ٤: ٣٦٦، ٨: ٤٥١.
١٣ - فإذا فرغت فانصب ... [٩٤: ٧].
في ابن خالويه: ١٧٥: «(فرغت) بكسر الراء أبو السمال».
وفي البحر ٨: ٤٨٨: «وأبو السمال بكسرها، وهي لغة. قال الزمخشري: ليست بفصيحة».
١٤ - ولو حرصتم ... [٤: ١٢٩].
في ابن خالويه: ٢٩: «بكسر الراء لغة».
١٥ - أمرنا مترفيها ففسقوا فيها ... [١٧: ١٦].
في ابن خالويه: ٧٥: «(أمرنا) بكسر الميم، يحيى بن يعمر».