٨ - {ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون}[١٢: ١٠٩].
٩ - {لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون}[٢١: ١٠]. في القرطبي [٥: ٤٣١٣]: ثم نبههم بالاستفهام الذي معناه التوقيف فقال عز وجل {أفلا تعقلون}. وفي البحر [٦: ٢٩٩]: {أفلا تعقلون} إنكار عليهم على إهمالهم التدبر والتفكر المؤديين إلى اقتضاء الغفلة».
١٠ - {أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون}[٢١: ٦٧] في البحر [٦: ٣٢٦]{أفلا تعقلون} أي قبح ما أنتم عليه، وهو استفهام توبيخ وإنكار».
١١ - {وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون}[٢٣: ٨٠].
١٢ - {وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون}[٢٨: ٦٠] في البحر [٧: ١٢٧]: «{أفلا تعقلون} توبيخ لهم، وقرأ أبو عمرو {أفلا يعقلون} بالياء إعراض عن خطابهم وخطاب غيرهم، كأنه قال: انظروا إلى هؤلاء وسخافة عقولهم».
١٣ - {ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون}[٣٦: ٦٨].