١٩ - {سيقولون لله قل أفلا تذكرون} [٢٣: ٨٥].
٢٠ - {ما لكم كيف تحكمون* أفلا تذكرون} [٣٧: ١٥٤ - ١٥٥].
٢١ - {فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون} [٤٥: ٢٣].
٢٢ - {وسع ربي كل شيء علما أفلا تذكرون} [٦: ٨٠].
٢٣ - {ما كم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتفكرون} [٣٢: ٤].
٢٤ - {قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتذكرون} [٦: ٥٠]. وفي البحر [٤: ١٣٤]: «هذا عرض وتحضيض معناه الأمر، أي فكروا ولا تكونوا ضالين أشباه العمى، أو فكروا فتعلموا أني لا أتبع إلا ما يوحى إلي، أو فتعلمون أني لا أدعي ما لا يليق بالبشر». وانظر النهر ص ١٣٤. وفي الجمل [٢: ٢٣]: «الفاء عاطفة على مقدر دخلت عليه الهمزة ...».
٢٥ - {من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون} [٢٨: ٧٢].
٢٦ - {وفي أنفسكم أفلا تبصرون} [٥١: ٢١].
٢٧ - {هذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون} [٤٣: ٥١].
٢٨ - {فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون} [٣٢: ٣٧].
٢٩ - {يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون} [٧: ٦٥]. وفي البحر [٤: ٣٢٣]. وفي قوله تعالى: {أفلا تتقون} استعطاف وتحضيض على تحصيل التقوى». وفي الجمل [٢: ١٥٣]: «إنكار واستبعاد لعد اتقائهم العذاب بعد ما علموا ما حل بقوم نوح، والفاء للعطف على مقدر ...».
٣٠ - {فسيقولون الله فقل أفلا تتقون} [١٠: ٣١].
٣١ - {اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون} [٢٣: ٢٣، ٣٢].
٣٢ - {سيقولون لله قل أفلا تتقون} [٣: ٨٧].
٣٣ - {وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون} [٢١: ٣٠]. في البحر [٦: ٣٠٩]: «{أفلا تؤمنون} استفهام إنكاري، وفيه معنى التعجب من ضعف عقولهم، والمعنى: أفلا يتدبرون هذه الأدلة ويعملوا بمقتضاها ويتركوا طريقة الشرك». وانظر النهر ص ٣٠٧.