٣٤ - {أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا}[٢٠: ٨٩]. في الجمل [٣: ١٠٨]«استفهام توبيخ وتقريع».
٣٥ - {أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها}[٢١: ٤٤].
٣٦ - {من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون}[٢٨: ٧١].
٣٧ - {إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون}[٣٢: ٢٦].
٣٨ - {أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا}[٤: ٨٢].في البحر [٣: ٣٠٥]: «وهذا استفهام معناه الإنكار» وانظر الجمل: [١: ٤٠٤].
٣٩ - {أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم}[٥: ٧٤]. وفي القرطبي [٣: ٢٢٤٧]: «تقرير وتوبيخ، أي فليتوبوا إليه وليسألوه ستر ذنوبهم». وفي الجمل [١: ٥١٣]: «استفهام توبيخ، أي وإنكار، أي إنكار الواقع واستبعاده، لا إنكار الوقوع» وانظر البحر [٣: ٥٣٦].
٤٠ - {وما عملته أيديهم أفلا يشكرون}[٣٦: ٣٥]. وفي البحر [٧: ٣٣٥]: «ولما عدد تعالى هذه النعم حض على الشكر فقال: {أفلا تشكرون} , وفي الجمل [٣: ٥٠٨]: {أفلا يشكرون} إنكار واستقباح لعدم شكرهم للنعم المعدودة، والفاء للعطف على مقدر، أي أيتنعمون فلا يشكرون».
٤١ - {ولهم فيها منافع ومشارب أفلا يشكرون}[٣٦: ٧٣]. وفي الجمل [٣: ٥٢٠]: «استفهام إنكاري».
٤٢ - {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت}[٨٨: ١٧].
٤٣ - {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور}[١٠٠: ٩]. وفي الجمل [٤: ٥٦٨]: «الهمزة للإنكار، والفاء للعطف على مقدر يقتضيه المقام، أي يفعل ما يفعل من القبائح فلا يعلم ...».
٤٤ - {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها}[٤٧: ٤٤].في البحر [٨: ٧٣]: «هو استفهام توبيخي وتوقيف على مخازيهم»