(د){إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم}[٥: ٣٤]. =٢.
(هـ){الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر}[١٣: ٢٦]. =١٢، يقدرون= ٣.
في المفردات:«القدرة إذا وصف بها الإنسان فاسم لهيئة له بها يتمكن من فعل شيء ما، وإذا وصف بها الله تعالى فهي نفي العجز عنه ... والقدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضى الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف بها إلا الله تعال .. والقدر والتقدير: تبين كمية الشيء ... وقدرت عليه الشيء: ضيقته، كأنما جعله يقدر .. {فظن أن لن نقدر عليه} أي نضيق عليه».
٥٢ - {وقذف في قلوبهم الرعب}[٣٣: ٢٦]. =٢ ن فقذفناها.
(ب){بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه}[٢١: ١٨]. يقذف، يقذفون.
(ج){أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم}[٢٠: ٣٩].
في المفردات:«القذف: الرمي البعيد: ولاعتبار البعد فيه قيل: منزل قذف وقذيف، {فاقذفيه في اليم} أي اطرحيه فيه».
٥٣ - {نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا}[٤٣: ٣٢].
(ب){أهم يقسمون رحمة ربك}[٤٣: ٣٢].
في المفردات:«القسم: إفراز النصيب، يقال: قسمت كذا قسما وقسمته الميراث والغنيمة: تفريقها على أربابها».