٢٤ - ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة [٣: ١٦١].
ب- وما كان لنبي أن يغل ... [٣: ١٦١].
ج- خذوه فغلوه ... [٦٩: ٣٠].
في الكشاف ١: ٤٣٣: «غل شيئا من المغنم غلولا، وأغل إغلالا: إذا أخذه في خفية.
ويقال: أغل الجازر، إذا سرق من اللحم شيئًا مع الجلد.
والغل: الحقد الكامن في الصدور».
وفي المفردات: «الغل: مختص بما يقيد به فيجعل الأعضاء وسطة وجمعه أغلال وغل فلان: قيد به قال: {خذوه فغلوه}.
والغل: العداوة ... وغل يغل إذا صار ذا غل أي ضغن. وأغل: أي صار ذا إغلال، أي خيانة. وغل يغل: إذا خان، وأغللت فلانا: نسبته إلى الغلول».
٢٥ - فلما جاءه وقص عليه القصص قال لا تخف [٢٨: ٥٥].
قصصنا = ٢. قصصناهم.
ب- يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك ... [١٢: ٥].
نقص = ٥. نقصص = ٢.
ج- فاقصص القصص ... [٧: ١١٦].
قصيه.
في المفردات: «القصص: تتبع الأثر. والقصص: الأخبار المتبعة».
٢٦ - فكف أيديهم عنكم ... [٥: ١١].
= ٣. كففت.
ب- عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا [٤: ٨٤].
يكفوا. يكفون.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute