في المفردات:«معنى خر: سقط سقوطا يسمع منه خرير. والخرير: يقال لصوت الماء والريح وغير ذلك مما يسقط من علو. وقوله تعالى {خروا له سجدا} فاستعمال الخر تنبيه على اجتماع أمرين: السقوط وحصول الصوت منهم من التسبيح».
٤ - فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى ... [٢٠: ١٣٤].
في المفردات:«الذل: ما كان عن قهر. يقال: ذل يذل ذلا».
٥ - فأقبلوا إليه يزفون ... [٣٧: ٩٤].
أي يسرعون.
وفي الكشاف ٤: ٥٠: «أي يسرعون من زفيف النعام ويزفون من أزف: إذا دخل في الزفيف أو من أزفه. إذا حمله على الزفيف أي يزف بعضهم بعضا».
٦ - فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم [٢: ٢٠٩].
ب- فتنزل قدم بعد ثبوتها ... [١٦: ٩٤].
في المفردات:«الزلة في الأصل: استرسال الرجل من غير قصد. يقال: زلت الرجل تزل ... وقيل: للذنب من غير قصد: زلت تشبيها بزلة الرجل».
٧ - ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون [٤٣: ٥٧].
في الكشاف ٤: ٢٦٠: «{يصدون} ترتفع لهم جلبة وضجيج فرحا وجذلا وضحكا بما سمعوا ... وأما من قرأ {يصدون} بالضم فمن الصدود».