١ - ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا [٢: ٢٢٤].
ب- ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم [٦٠: ٨].
في المفردات:«البر: خلاف البحر، وتصور منه التوسع فاشتق منه ... ويستعمل البر في الصدق لكونه بعض الخير المتوسع فيه».
٢ - وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا [١٦: ٥٨].
= ٢. فظلت. فظلتم. ظلوا = ٢. ظلت.
ب- قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين [٢٦: ٧١].
فيظللن.
في المفردات:«ظلت وظللت، بحذف إحدى اللامين يعبر به عما يفعل بالنهار ويجري مجرى صرت».
٣ - وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ [٣: ١١٩].
ب- ويوم يعض الظالم على يديه ... [٢٥: ٢٧].
في المفردات:«العض: أزم بالأسنان ... {ويوم يعض الظالم على يديه}. وذلك عبارة عن الندم لما جرى به عادة الناس أن يفعلوه عند ذلك».
٤ - فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن [٢٠: ٤٠].
= ٣.
ب- وقرن في بيوتكن ... [٣٣: ٣٣].
في المفردات: «قر في مكانه يقر قرار: إذا ثبت ثبوتا جامدا. وأصله من القر وهو البرد. فقرت عينه، قيل: معناه بردت فصحت. وقيل: لأن السرور دمعة باردة قارة. وللحزن دمعة حارة ... وقيل: هو من القرار والمعنى: أعطاه الله ما