في المفردات:«الإضلال ضربان: أحدهما أن يكون سببه الضلال وذلك على وجهين: إما بأن يضل عنك الشيء كقولك: أضللت البعير أي ضل عني. وإما أن تحكم بضلاله. والضرب الثاني: أن يكون الإضلال سببًا للضلال وهو أن يزين للإنسان الباطل ليضل».
١٣ - ولعنه وأعد له عذابا عظيما ... [٤: ٩٣].
= ١٤. لأعدوا.
ب- وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة [٨: ٦٠].
١٤ - وتعز من تشاء ... [٣: ٢٦].
١٥ - ثم أقررتم وأنتم تشهدون ... [٤: ٨٤].
ب- قال أأقررتم وأخذتم على ذالكم إصري قالوا أقررنا [٣: ٨١].
ج- ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى [٢٢: ٥].
في المفردات:«الإقرار: إثبات الشيء. قال:{ونقر في الأرحام ما نشاء} وقد يكون ذلك إثباتا إما بالقلب وإما باللسان وإما بهما».
١٦ - حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت [٧: ٥٧].
في المفردات:«وأقللت كذا: وجدته قليل المحمل أي خفيفا إما في الحكم أو بالإضافة إلى قوته.
فالأول: أقللت ما أعطيتني.
والثاني قوله {أقلت سحابا} أي احتملته فوجدته قليلا باعتبار قوتها».