كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم

الجزء الثاني - أفعال من باب ضرب قرئ فيها من باب فتح - ج: 5 - ص: 193

في المفردات: «وقوله: {إن الذين يحادون الله ورسوله} أي يمانعون فذلك إما اعتبارا بالممانعة وإما باستعمال الحديد».

وفي الكشاف «يعادون ويشاقون».

٣ - ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ... [٨: ١٣].

= ٣.

ب- ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم [١٦: ٢٧].

ج- ومن يشاق الله فإن الله شديد العقاب ... [٥٩: ٤].

د- ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى [٤: ١١٥].

في المفردات: «الشقاق: المخالفة وكونك في شق غير شق صاحبك. أو من شق العصا بينك وبينه».

٤ - لا تضار والدة بولدها ... [٢: ٢٣٣].

ب- ولا يضار كاتب ولا شهيد ... [٢: ٢٨٢].

ج- ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن ... [٦٥: ٦].

في المفردات: «{ولا يضار كاتب} يجوز أن يكون مسند إلى الفاعل ... وأن يكون مسندا للمفعول».

٥ - يوادون من حاد الله ورسوله ... [٥٨: ٢٢].

(افتعل) من المضاعف

١ - ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض [١٤: ٢٦].

في المفردات: «يقال: جتثته فانجث وجسسته فاجتس. قال الله تعالى {اجتثت من فوق الأرض} أي افتعلت جثته».

٢ - يختص برحمته من يشاء ... [٢: ١٠٥].