للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في المفردات: «{فاستخف قومه فأطاعوه} أي حملهم على أن يخفوا معه أو وجدهم خفافا في أبدانهم وعزائمهم. وقيل: معناه: وجدهم طائشين.

{ولا يستخفنك} أي لا يزعجنك، ويزيلن عن اعتقادك بما يوقعون من الشبه».

٤ - إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا [٣: ١٥٥].

في المفردات: «وقيل: للذنب من غير قصد زلة تشبيها بزلة الرجل.

وقوله: {إنما استزلهم الشيطان} أي استجرهم الشيطان فإن الخطيئة الصغيرة إذا ترخص الإنسان فيها تصير سهلة لسبل الشيطان على نفسه».

٥ - ومن كان غنيا فليستعفف ... [٤: ٦].

= ٢.

ب- وأن يستعففن خير لهن ... [٢٤: ٦٠].

في المفردات: «العفة: حصول حالة للنفس تمتنع بها عن غلبة الشهوة. والمتعفف: المتعاطي لذلك بضرب من الممارسة والقهر ... والاستعفاف: طلب العفة».

٦ - فأراد أن يستفزهم من الأرض ... [١٧: ١٠٣].

ب- وإن كادوا ليستفزنك من الأرض [١٧: ٧٦].

ج- واستفزز من استطعت منهم بصوتك [٧: ٦٤].

أي أزعج. من المفردات.

٧ - ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني [٧: ١٤٣].

في المفردات: «واستقر فلان: إذا تحرى القرار وقد يستعمل في مكان (قر) كاستجاب وأجاب».

افعلل من المضاعف

تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ... [٣٩: ٢٣].

<<  <  ج: ص:  >  >>