للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ - رب أوزعني أن أشكر نعمتك ... [٢٧: ١٩].

= ٢.

ب- وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون [٢٧: ١٧].

في المفردات: «يقال أوزع الله فلانا. إذا ألهمه الشكر. وقيل: من أوزع بالشيء إذا أولع به كأن الله تعالى يوعه بشكره ... {رب أوزعني}. قيل: معناه: ألهمني وتحقيقه. أولعني ذلك واجعلني بحيث أزع نفسي عن الكفر».

٨ - وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا [١٩: ٣١].

ب- من بعد وصية توصون بها أو دين ... [٤: ١٢].

يوصى. يوصيكم. يوصين.

في المفردات: «يقال: أوصاه ووصاه».

٩ - ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة ... [٩: ٤٧].

في المفردات: «وضعت الدابة تضع في سيرها أسرعت، وأوضعتها حملتها على الإسراع. قال الله عز وجل {ولأوضعوا خلالكم}».

١٠ - ولا تقعدوا بكل صراط توعدون ... [٧: ٨٦].

الوعيد. في الشر خاصة. المفردات.

١١ - كأنهم إلى نصب يوفضون ... [٧٠: ٤٣].

في المفردات: «الإيفاض. الإسراع {يوفضون} يسرعون».

١٢ - كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ... [٥: ٦٤].

ب- الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون [٣٦: ٨٠].

ج- فأوقد لي يا هامان على الطين ... [٢٨: ٣٨].

في المفردات: «ويستعار وقد واتقد للحرب ... قال تعالى {كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله} وقد يستعار ذلك للؤلؤ فيقال. اتقد الجوهر والذهب».

<<  <  ج: ص:  >  >>