للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خزيا، وجمعه خزايا ... والذي يلحقه من غيره يقال: هو ضرب من الاستخفاف ومصدره الخزي».

٤ - ذلك لمن خشي العنت منكم ... [٤: ٢٥].

= ٤. خشيت. خشينا.

ب- لا تخاف دركا ولا تخشى ... [٢٠: ٧٧].

= ٣. تخشاه.

ج- واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده [٢١: ٣٣].

في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه، ولذلك خص العلماء بها».

٥ - يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية [٦٩: ١٨].

= ٤. يخفى. يخفون.

في المفردات: «خفى الشيء خفية: استتر، والخفاء: ما يستر به كالغطاء».

٦ - فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى [٢٠: ١٦].

في المفردات: «الردى والتردي: التعرض للهلاك».

٧ - رضي الله عنهم ورضوا عنه ... [٥: ١١٩].

= ٦. رضوا = ٩.

ب- ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم [٢: ١٢٠].

= ٤. ترضاه =.

في المفردات: «يقال: رضى يرضى رضا فهو مرضي ومرضو، ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجرى به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمرا بأمره ومنهيا عن نهيه».

٨ - أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء [١٧: ٩٣].

<<  <  ج: ص:  >  >>