٩ - وفعلت فعلتك التي فعلت ... [٢٦: ١٩].
في الكشاف ٣: ١٠٨: «وأما الفعلة فلأنها كانت وكزة واحدة».
وفي البحر ٧: ١٠: «قرأ الجمهور {فعلتك} بفتح الفاء إذ كانت وكزة واحدة والشعبي بكسر الفاء يريد الهيئة لأن الوكزة نوع من القتل».
١٠ - فقبضت قبضة من أثر الرسول [٢٠: ٩٦].
في الكشاف ٢: ٥٥١: «قرأ الحسن: {قبضة} بضم القاف وهو اسم المقبوض، كالغرقة والمضغة. وأما القبضة فالمرة من القبض وإطلاقها على المفعول من تسمية المفعول بالمصدر كضرب الأمير وقرأ أيضًا: (فقبصت قبصة) بالصاد المهملة.
الضاد بجميع الكف، والصاد بأطراف الأصابع ونحوهما: الخضم والقضم، الخاء بجميع الفم والقاف بمقدمه».
البحر ٦: ٢٧٣.
١٠ - لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم [٢: ١٦٧].
ب- فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين [٢٦: ١٠٢].
ج- لو أن لي كرة فأكون من المحسنين [٣٩: ٥٨].
د- قالوا تلك إذا كرة خاسرة ... [٧٩: ١٢].
١١ - ولا يخافون لومة لائم ... [٥: ٥٤].
في الكشاف ١: ٦٢٣: «اللومة: المرة من اللوم وفيها وفي التنكير مبالغتان».
وفي البحر ٣: ٥١٣: «لومة: للمرة الواحدة، وهي نكرة في سياق النفي فتعم».
١٢ - كم خلقناكم أول مرة ... [٦: ٩٤، ١٨: ٤٨].
ب- كما لم يؤمنوا به أول مرة ... [٦: ١١٠].
ج- ثم ينقضون عهدهم في كل مرة ... [٨: ٥٦].
د- وهم بدءوكم أول مرة ... [٩: ١٣].