هـ- إن تستغفر لهم سبعين مرة ... [٩: ٨].
و- إنكم رصيتم بالقعود أول مرة ... [٩: ٨٣].
ز- يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ... [٩: ١٢٦].
ح- كما دخلوه أول مرة ... [١٧: ٧].
ط- قل الذي فطركم أول مرة ... [١٧: ٥١].
ي- ولقد مننا عليك مرة أخرى ... [٢٠: ٣٧].
ك- قل يحييها الذي أنشأها أول مرة ... [٣٦: ٧٩].
ل- وهو خلقكم أول مرة ... [٤١: ٢١].
م- الطلاق مرتان ... [٢: ٢٢٩].
ن- سنعذبهم مرتين ... [٩: ١٠١].
في المفردات: «مرة ومرتين كفعلة وفعلتين، وذلك لجزء من الزمان».
في البحر ٤: ١٨٢: «{كما خلقناكم أول مرة} انتصب {أول مرة} على الظرف، أي أول زمان، ولا يتقدر: أول خلق الله، لأن أول خلق يستدعى خلقا ثانيًا، ولا يخلق ثانيًا، إنما ذلك إعادة لا خلق».
١٣ - لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى [٤٤: ٥٦].
ب- أفما نحن بميتين إلا موتتنا الأولى [٣٧: ٥٩].
ج- إن هي إلا موتتنا الأولى ... [٤٤: ٣٥].
١٤ - فيميلون عليكم ميلة واحدة ... [٤: ١٠٢].
في البحر ٣: ٣٤١: «أي يشدون عليكم شدة واحدة».
الكشاف ١: ٥٦٠.
١٥ - ولقد رآه نزلة أخرى ... [٥٣: ١٣].
في الكشاف ٤: ٢٩: «{نزلة أخرى} مرة أخرى من النزول، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة، لأن (الفعلة) اسم للمرة من الفعل، فكانت في حكمها، أي نزل عليه جبريل عليه السلام، نزلة أخرى في صورة نفسه، فرآه عليها».