وفي البحر ٨: ١٥٩: «قال الحوفي وابن عطية: مصدر في موضع الحال، وقال أبو البقاء: مصدر، أي مرة أخرى أو رؤية أخرى».
العكبري ٢: ١٣٠.
مرة أخرى.
معاني القرآن ٣: ٩٧.
١٦ - ثم الله ينشيء النشأة الآخرة ... [٢٩: ٢٠].
ب- وأن عليه النشأة الأخرى ... [٥٣: ٤٧].
ج- ولقد علمتم النشأة الأولى ... [٥٦: ٥٢].
في المفردات:«النشيء والنشأة: إحداث الشيء وتربيته».
وفي الكشاف ٣: ٢٠٢: «قرئ النشأة والنشاءة كالرأفة والرآفة».
وفي البحر ٧: ١٤٦: «قرأ ابن كثير وأبو عمرو (النشاءة) هنا وفي النجم والواقعة على وزن (فعالة) وباقي السبعة (النشأة) كالرأفة، وهما لغتان والقصر أشهر، وانتصاره على المصدر، أما على غير الصدر قام مقام الإنشاء، وإما على إضمار فعله أي فتنشئون».
١٧ - فنظر نظرة في النجوم ... [٣٧: ٨٨].
في المفردات:«نظرت في كذا: تأملته. قال {فنظر نظرة في النجوم}». البحر ٧: ٣٦٦.
١٨ - ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن [٢١: ٤٦].
في المفردات:«نفح الريح ينفح نفحا، وله نفحة طيبة: أي هبوب من الخير ... وقد يستعار ذلك للشر. قال:{ولئن مستهم نفحة عن عذاب ربك}».
وفي الكشاف ٢: ٥٧٤: «في المس والنفحة ثلاث مباغات، لأن النفح في معنى القلة والنذارة، ولبناء المرة».