عن المرزوق، لا عن المصدر. البحر ١: ١١٤.
رِّزْقًا لِّلْعِبَادِ (٥٠: ١١)
رزقا: مفعول له أو مصدر البحر ٨: ١٢٢.
البيان ٢: ٣٨٥، العكبري ٢: ١٢٧.
٢٤ - وَأُتْبِعُوا فِي هَاذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ (١١: ٩٩)
في المفردات: " الرفد: المعونة والعطية، والرفد مصدر ".
وفي الكشاف ٢: ٤٢٦: " (بئس الرفد المرفود) رفدهم: أي بئس العون المعان، وذلك أن اللعنة في الدنيا رقد للعذاب ومدد له، وقد رفدت باللعنة في الآخرة ". وقيل: بئس العطاء المعطى.
٢٥ - هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا (١٩: ٩٨)
في المفردات: " الركز: الصوت الخفي ". الكشاف ٢: ٥٢٧.
٢٦ - وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا (١٨: ٩٠)
في المفردات: " الستر تغطية الشيء، والستر والسترة، ما يستتر به ".
وفي البحر ٦: ١٦١: " الستر: البنيان أو الثياب أو الشجر والجبال ". الستر: اللباس الكشاف ٢: ٧٤٥
٢٧ - وَلَاكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا (٢: ٢٣٥)
= ٦.
(ب) يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ (٦: ٣)
(ج) لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم (٤٣: ٨٠)
في المفردات: " الإسرار: خلاف الإعلان، والسر: هو الحديث المكتم في النفس وساره إذا أوصاه أن يسره ".
٢٨ - ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً (٢: ٢٠٨)
= ٣.
٢٩ - هَاذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (٢٦: ١٥٥)
= ٢.
في المفردات: " الشرب، تناول كل مائع، ماء كان أو غيره. . والشرب: النصيب