في البحر ٥: ١٠١: " الريبة: الشك " النهر: ١٠١
وفي المفردات: " الريبة: اسم من الريب. . أي تدل على دغل وقلة يقين".
وفي معاني القرآن للزجاج ٢: ٥٢٢: " الرِّيبة: من الريب، والريب: الشك ".
١١ - إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً (١٠: ٨٨)
(ب) لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً ... (١٦: ٨)
(جـ) إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا (١٨: ٧)
(د) قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ ... (٢٠: ٥٩)
(هـ) غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ ... (٢٤: ٦٠)
(و) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (٣٧: ٦)
(ز) اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ (٥٧: ٢٠)
(زينة الكواكب) مصدر مضاف للفاعل أو للمفعول. البحر ٧: ٣٥٢
١٢ - لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ... (٥: ٤٨)
في المفردات: " الشرع: مصدر، ثم جعل اسما للطريق النهج. . واستعير ذلك للطريقة الإلهية. قال: (شرعة ومنهاجا) ".
وفي الكشاف ١: ٦١٨: " (شرعة): شريعة.
وقرأ يحيي بن وثاب بفتح الشين".
وفي البحر ٣: ٥٥٢: " الشرعة والمنهاج لفظان لمعنى واحد، أي طريقا، وكرر للتوكيد".
قال ابن قتية ١٤٤: " شرعة وشريعة هما واحد ".
وفي البصائر ٣: ٣٠٩: " قال ابن عباس: الشرعة ما ورد به القرآن، والمنهاج: ماورد به السنة ".
١٣ - إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُولِي الْأَبْصَارِ (٣: ١٣)
(ب) لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ (١٢: ١١٠)
(جـ) وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً (١٦: ٦٦)
(د) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى (٧٩: ٢٦)
في البحر ٢: ٣٩٦: " (لعبرة): أي اتعاظا ودلالة ".