(ن) إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ [٣٩: ٣٨]
فى المفردات: "الضر. سوء الحال، إما فى نفسه أو فى بدنه".
٣١ - وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا [١٧: ٣٧]
فى الكشاف ٢: ٤٤٩: " (طولاً) بتطاولك، وهو تهكم بالمختال".
وفى البحر ٦: ٣٨: " قال أبو البقاء، (طولاً) مصدر فى موضع الحال من الفاعل أو من المفعول، ويجوز أن يكون تمييزاً، ومفعولاً له، ومصدر من معنى تبلغ".
العكبرى ٢: ٤٩.
٣٢ - فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ [٤: ١٦٠]
(ب) وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ [٦: ٨٢]
(ج) لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ [٦: ١٣١]
(د) وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ [١١: ١١٧]
(هـ) وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ [٢٢: ٢٥]
(و) إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [٣١: ١٣]
(ز) لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ [٤٠: ١٧]
(ح) وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ [٣: ١٠٨]
(ط) يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا [٤: ١٠]
(ى) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا [٤: ٣٠]
(ك) وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا [٢٠: ١١١]
(ل) فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا [٢٠: ١١٢]
(م) فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا [٢٥: ٤]
(ن) وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا [٢٧: ١٤]
(س) وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ [٤٠: ٣١]
فى المفردات: "الظلم عند أهل اللغة وكثير من العلماء. وضع الشئ فى غير موضعه المختص به، إما بنقصان أو بزيادة، وإما بعدول عن وقته أو مكانه .. ".
٣٣ - قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا [١٨: ٧٦]