عظم كذا وكذا، يريدون أكثره".
١٩ - أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَن مَّسَّنِيَ الْكِبَرُ (١٥: ٥٤)
قرأ ابن محيص: (الكبر) بضم الكاف وسكون الباء. البحر ٥: ٤٥٨.
٢٠ - وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا (٣: ٨٣)
قرأ الأعمش (كرها) بضم الكاف، والجمهور بفتحها. البحر ٢: ٥١٦.
٢١ - فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا (٤١: ١١)
قرأ الأعمش: (أو كرها) بضم الكاف. والأصح أنه لغة في الإكراه على الشيء. البحر ٧: ٤٨٧.
٢٢ - انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ (٦: ٩٩)
قرأ قتادة والضحاك وابن محيص (وينعه) بضم الياء. البحر ٤: ١٩١. وقال صـ ١٨٤: بفتح الباء في لغة الحجاز، وبضمها في لغة نجد. ابن خالويه ٣٩.
فُعْلة مصدراً
١ - لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ (٣٣: ٢١)
(ب) قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ (٦٠: ٤)
(ج) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ (٦٠: ٦)
في العكبري ٢: ١٠٠:، اسم للتأسي، وهو المصدر.
٢ - لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ (٢: ١٥٠)
(ب) لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ (٤: ١٦٥)
(ج) قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ (٦: ١٤٩)
(د) لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ (٤٢: ٥١)
في المفردات: " الحجة: الدلالة المبينة للحجة، أي المقصد المستقيم". الكشاف ١: ٣٢٢، البحر ١: ٤٤٢.
٣ - وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ (٢: ١٩٤)