في المفردات: «الحزن والحزن: خشونة في الأرض، وخشونة في النفس لما يحصل فيها من الغم، ويضاده الفرح».
١٢ - ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من عبد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم [٢: ١٠٩].
في المفردات: «الحسد: تمني زوال النعمة من مستحق لها».
١٣ - وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ [٤: ٩٢].
ب- ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة [٤: ٩٢].
(إلا خطأ) مفعول لأجله أو حال أو صفة لمصدر، أي قتلاً خطأ.
الكشاف ١: ٥٥٢، النهر ٣: ١٣٩.
١٤ - فال تزرعون سبع سنين دأبا [١٢: ٤٧].
في الكشاف ٢: ٣٢٥: «(دأبا) بسكون الهمزة وتحريكها، وهما مصدران، وهو حال من المأمورين، أي دائبين».
البحر ٥: ٣١٥، الإتحاف ٢٦٥.
١٥ - تتخذون أيمانكم دخلا بينكم ... [١٦: ٩٢]
ب- ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم [١٦: ٩٤].
دخلاً: أي مفسدة ودغلاً. الكشاف ٢: ٤٢٦.
الدخل: النساء والدغل. البحر ٥: ٥٣١.
في البصائر ٢: ٥٩٠: «أي مكرًا وخديعة وغشًا وخيانة».
وفي السجستاني ٨٩: «أي دغلاً وخيانة».
١٦ - لا تخاف دركا ولا تخشى [٢٠: ٧٧].
في الكشاف ٢: ٥٤٧: «الدرك، والدرك: اسمان من الإدراك، أي لا يدرك فرعون وجنوده، ولا يلحقونك». البحر ٦: ٢٦٤، النهر ٦: ٢٦٣.
أخذ كلام الزمخشري.
وقال ابن قتيبة: ٢٨١: «أي لحاقا».
١٧ - وهيئ لنا من أمرنا رشدا ... [١٨: ١٠].
ب- عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا [١٨: ٢٤]
ج- أم أراد بهم ربهم رشدا ... [٧٢: ١٠].